الرؤية والأهداف، لمؤسسة أكاديمية كجامعة الملك فهد واضحة ، حيث تحمل المعاني التالية:
أن تكون جامعة فريدة متميزة ببحوثها المتقدمة ، وبكفاءة خريجيها في المنافسة عالميأ ، وبريادتها في مجالات الطاقة.
مقاصد الرؤية يعد التدريس والتعليم والبحث العلمي أساساً لمهمات جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. لذا فقد صيغت الرؤية الطموحة للجامعة لتعكس النتائج المنشودة من هذه المهات. إن القدرة على المنافسة العالمية لخريجي الجامعة يتطلب إعدادهم ليمتلكوا معارف متعددة، ومهارات عالية ، وأخلاقا نبيلة، وقدرة قيادية. أما التميز في الأبحاث العلمية المعاصرة في كافة مجالات الجامعة فستمكنها من إحداث أثر علمي ملموس، ومن الإسهام في تلبية الاحتياجات الوطنية. إضافة إلى ذلك، فإن التركيز البحثي للجامعة وتطويرها للتقنية في المجالات المتعلقة بالطاقة سيحقق لها ريادة مشهودة في ذلك. إن طموح الجامعة في كل متميز سيجعلها مؤسسة تعليمية ذات مكانة متميزة وسمعة بارزة محلياً وعالمياً
لإحداث نقلة نوعية في ميادين الهندسة والعلوم وإدارة الأعمال في المملكة العربية السعودية وخارجها، فإننا نلتزم بما يلي:
مقاصد الرسالة في حين أن جلّ مؤسسات التعليم العالي تركز في مهماتها ووظائفها على التعليم والبحث وخدمة المجتمع، إلا إن جامعة الملك فهد للبترول والمعادن ملتزمة بإضافة أثر مختلف في ذلك، ليس في المملكة العربية السعودية فحسب، بل لتتجاوزها إلى أبعد من ذلك. وتسعى الجامعة في ذلك إلى المحافظة على تركيز اهتماماتها في مجالات العلوم والهندسة والإدارة. وبناءً على هذا، فإن رسالة الجامعة تعنى بإعداد خريجين قياديين منتجين يمتلكون معارف ومهارات وسلوكيات تميزهم عن أقرانهم، وتجعلهم في المقدمة. وتؤمن الجامعة بأن أثرها ونتاجها البحثي يجب أن يتصف بالإبداع والابتكار. ففي حين تواكب الجامعة التوجهات البحثية العالمية وتنتج أثراً علمياً ملموساً، فإنها تولي في ذلك اهتماماً بالمتطلبات الوطنية. كما أن الجامعة تنظر إلى التواصل مع المجتمع كفرصة ثمينة للشراكة مع ذوي العلاقة، والإسهام في ازدهار المجتمع ونمائه، والإثراء المفيد لخبرات منسوبي الجامعة.
تعليم قيمنا للطلاب من خلال العمل الدراسي، الأنشطة الصفية، وتقديم التوجيه والإرشاد، والعمليات الأكاديمية
جعل جميع الموظفين على بينة من القيم المؤسسية من خلال عقود العمل ، والعمليات الإدارية والسياسات، وتقييم الأداء السنوي
إيلاء الاهتمام لالتزامنا للحفاظ على وتعزيز هذه القيم التي تتطلب تحشين البرامج باستمرار و إيجاد مبادرات وبرامج جديدة